الحصاد

كانت حقا حفلة تعذيب على الهواء عبر النقل المباشر الذي قدمته أجهزة التلفزة التركية واستغرق ساعات طويلة تابع خلالها الأتراك عملية تصويت لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي على اقتراح بإصدار قانون يوصي الرئيس الأميركي باعتماد كلمة «إبادة» خلال الحديث عن أحداث عام 1915 التي وقعت في شرق الإمبراطورية

بعد مرور ما يقرب من 90 عاما، لا يزال الجدل حول ما يعرف بـ«مذابح الأرمن» في تركيا خلال الحرب العالمية الأولى، مُثارا بشكل تصاعدي، وموضع خلاف دولي كبير. بل إنه يشكل مصدر نزاع ليس فقط بين تركيا وأرمينيا، بل بين أنقرة ومعظم عواصم العالم خاصة الغربية. وجهة النظر الأرمينية في هذا الشأن تؤكد أن الدولة العثمانية

عندما نعى قادة إسرائيل قبل يومين الشخصية اليهودية البارزة، دافيد قمحي، حرصوا ليس فقط على إبراز تاريخه كقائد كبير في الموساد، جهاز المخابرات الإسرائيلي الخارجي ومدير عام أسبق لوزارة الخارجية، بل حرصوا أيضا على تجاهل صفحات من تاريخه السياسي «كرجل سلام»، بل كمقاتل من أجل السلام، خصوصا في السنوات الأخيرة

* «أشعر بالضجر من الارتباط بالشخص نفسه» * كارلا بروني ساركوزي سيدة فرنسا الأولى التي ادعت إحدى الجرائد الفرنسية أنها وزوجها الرئيس ساركوزي يخون بعضهما بعضا مع الآخرين * «رام إيمانويل بدأ يحرق الشمعة من كلا الطرفين» * جون جير، المحلل الأميركي أستاذ العلوم السياسية، حول كبير موظفي البيت الأبيض

في الشهر الماضي، خلال أسبوع واحد ولأيام، أغلقت المكاتب الحكومية بالعاصمة الأميركية واشنطن، بسبب عاصفة جليدية لم تشهد مثلها منذ سنة 1922. وحدث الشيء نفسه في العاصمة الروسية موسكو، حيث هبت عاصفة جليدية لم تشهد مثلها منذ سنة 1966. لكن تفوق يوري لاخكوف، عمدة موسكو، على أدريان فينتي، عمدة واشنطن، لأنه طلب

ربما لم يدر في خلد السلطة بموريتانيا أن يعود سجين سابق اتهم ضمن قضايا أمنية خطيرة، إلى واجهة صنع الحدث، ويستقطب الاهتمام الإعلامي مجددا من خلفية الفاعل، وليس لأنه قابع خلف القضبان، ويتمكن من التوسط في حل معضلات شائكة، يخشى أن تعصف بالنسيج الاجتماعي والسلم الأهلي. هذا السجين السابق هو الشيخ محمد الحسن